المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2017

" انفض الأهواء و شدُ جوانب المئزر :" لغير الله لا تمضي ، لغير الله لا تنظر! ونادِ الله في حبٍ وادعُ شكاية المضطر تبتل في محاريب المنى أكثر :" ولا تسرق الأيام منك فؤادك المُزهر : وحين ترتلُ القرآن فقف حيناً ، وردد آيهُ أكثر وأرهِف كل جارحةٍ ، لتصغي مامراد الله ؟ ماذا كان يأمرني ؟ لتسلك منهج السعداء تدبر صاحبي أكثر "💎

" انفض الأهواء و شدُ جوانب المئزر :" لغير الله لا تمضي ، لغير الله لا تنظر! ونادِ الله في حبٍ وادعُ شكاية المضطر تبتل في محاريب المنى أكثر :" ولا تسرق الأيام منك فؤادك المُزهر : وحين ترتلُ القرآن فقف حيناً ، وردد آيهُ أكثر وأرهِف كل جارحةٍ ، لتصغي مامراد الله ؟ ماذا كان يأمرني ؟ لتسلك منهج السعداء تدبر صاحبي أكثر "💎

نصائح للمضافين في قروبات الواتس اب

نصائح للمضافين في المجموعات:​ ​١- أحيوا الحق بذكره.​ ​٢- أميتوا الباطل بتركه.​ ​٣- تجنبوا الصورالمحرمة.​ ​٤- تجنبوا الجدال غير المفيد.​ ​٥- تجنبوا النكت التي تستهزىء بالدين والأشخاص والشعوب .​ ​٦- لا تكونوا مصدرا للإشاعة وتأكدوا من صحة الأحاديث والقصص والأخبار.​ ​٧- اجعلوا الكلمة التي ترسلونها شاهدة لكم لا عليكم.​ ​٨- اجعلوا من أنفسكم مفاتيح للخير مغاليق للشر.​ ​٩- أي رسالة ترسلونها هي بمثابة توقيع منكم بالموافقة على مضمونها.​ ​١٠- حاولوا الاستفادة من هذه التقنية بأن تكونوا دعاة لله آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر أي بمثابة مصلحين واستحضروا نياتكم.​ ​11 - لا ترسل المقاطع التي فيها موسيقى أو ممثلين وممثلات والمتبرجات لأنه يخشى أن  تتحمل وزر كل من يشاهدها أو يسمعها إلى يوم القيامة ..​         "اذا كان عندك مجموعات ارسلها لعل الله ان ينفع بها"

رسالة للأمهات

🌹أيتها_الأمهات🌹 قلّلنّ من الدلال والمال ؛ وأكثرنّ من إعداد الرجال ، فالقادم من أمر أمتنا لا يحتاج خِرافاً تُعلف وتَسمن . بل جسوماً تُبنى وقلوباً تؤمن ، . علّموه أن الفجرَ لا يصليه في البيت إلا النساء .. وأن الأوطانَ لن يحررها المترهّلون أصحاب القصّات الغريبة والبنطلونات الضيّقة الكسلاء . علّموه أنَّ سورة الأنفال ومحمدا ، نزلتا ليُصنع منهما ألفُ ألفُ قائد .. نادوه صلاح الدين ، ودلِّلوه بالوقّاص ، واجعلوه يحبّ القعقاع . . أخبروه وأفهموه وعلموه ، أنّ الذي يعيشُ لنفسه لا خير فيه فلولا أمُّ أيمنَ ما كان أسامة ، ولولا أسماءُ ما كان ابنُ الزبير ، ولولا الخنساءُ ما كان أبناؤها الشهداءُ الأبطال . . اصنعوا لنا القادة فقد سئمت أمتُنا أربابَ المياعة والخلاعة والبلادة !